لكن ماراج حول هذا الخبر لا أساس له من الصحة، والاصح أن موظفين تابعين للمجلس قاموا بالتدخّل لإقناعهم بالنزول من منصة الرئاسة لتمكين الجلسة العامة من الانطلاق في أشغالها.
وقد رفض نواب الدستوري الحر النزول وواصلوا اعتصامهم مع تعطل إنطلاق الجلسة العامة المخصصة لانتخاب أعضاء المحكمة الدستورية.